منتج

نخلة البيت الكبير

د.إ.‏45
"النخلة في ذاكرتي ليست مجرد شجرة بل هي قصة حياة. في مساءٍ صافٍ والنجوم تلمع بن سعف النخيل قال أبي ونحن نجلس قرب جذع النخلة في حوش الدار الي ورثها عن أبيه وورثها أبوه عن جده: عُمر هذه النخلة من عمر الدار، زرعتها عمّي آمنة بيديها وأنا لا أذكر آمنة إ لا وأذكر نخلتها". قصة دافئة عن الذكريات، والعائلة، والنخلة الأم الي تجمع القلوب وإن تباعدت.