منتج

أمي صانعة الأفكار

د.إ.‏25

"يَسْأَلُني الجَميعُ: ماذا تُريدينَ أنْ تُصْبِحي عِنْدَما تَكبُرينَ؟ دائِمًا كُنْتُ أُفَكِّرُ في هَذا السُّؤالِ"
ولكن!!

ماذا قرَّرت بطلة قصتنا أخيرًا؟؟
هل ستختار الطبَّ مهنةً أم تراها ستكون رائدةَ فضاءٍ؟؟!!
أمنياتٌ كثيرةٌ داعبت قلبها وخيالَها وهيَ تراقبُ أمَّها وتستنبطُ
منها أفكارًا عن مستقبلِها حتّى قرَّرت أخيرًا أن
تصبحَ.............