منتج
صرعي العقائد المقتولون بسبب ديني قديما وحديثا
حمل الكتاب في طياته أحد عشر فصلاً؛ جاء الفصل الأول في تاريخ الزَّندقة، وتعريفها، وديوانها، والقائمين عليها، وتناول الفصل الثَّاني الفتوى والمفتين، فالقتل لا يشرع ويُنفذ إلا بفتوى، وتكون الفتوى بمحضر جماعة مِن الفقهاء، أو يصدرها مفتٍ، واحد. أما الفصول الثَّمانيَّة التي تناولت المقتولين فهي: قتلى ادعاء النُّبوة والمقتولين الأوائل، وقد حوى الأكثر مِن المقتولين، قدم فيه المقتولين الأوائل، مِن الشخصيات التي اغتيلت قبل وأثناء فتح مكة -المقتولون مِن أهل الكلام والمفكرين؛ المقتولون مِن أصحاب المناصب والثَّائرين؛ المقتولون مِن الصوفيين وذوي الشأن الدِّيني، ويُقصد بهم ما دون الفقهاء والوعاظ أو علماء الدِّين عمومًا، كالمؤذنين أو خُدام المساجد وغيرها مِن المهن التي تتعلق بالخدمة الدِّينيَّة؛ المقتولون مِن الوعاظ والفقهاء؛ المقتولون مِن الشُّعراء؛ المقتولون مِن غير المحددين بحِرفة أو اتجاه
اللغة
اللغة العربية
ISBN
9789948772675-1
الشكل
غلاف ورقي
أبعاد الكتاب
24x17
الناشر
مركز المسبار للدراسات والبحوث
تاريخ نشر الكتاب
٣١ ديسمبر ٢٠٢٣ م
الصفحات
552
Book Author Name (ar)
رشيد الخيون